وعن معقل بن يسار مرفوعاً «اقرؤوا يس على موتاكم» رواه أبو داود.
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
أما من قال في حديث «اقرؤوا يس على موتاكم» أن المراد القراءة بعد خروج الروح فيقال لهم: أن المراد اقرؤوا ذلك حالة احتضار المريض ودليل ذلك حديث «لقنوا موتاكم لا إله إلا الله» أي لقنوا مرضاكم.
فائــــــدة:
إذا مرض الإنسان فهل الأفضل أن يتوكل أو يتعالج؟
الصحيح: أن العلاج مباح وتركه مع التوكل أفضل لكن إن كان يخشى أن يتأسف ويقول لو أني... فالأفضل له في هذه الحالة هو العلاج.