قال شيخنا رحمه الله تعالى:
المراد «بالحمَّام» عند الفقهاء غير الحمَّام المعروف اليوم، فالحمَّامات عندهم يراد بها البيوت المحفور لها ويكون فيها بخور وماء حار للاغتسال، وهذه الحمامات توجد كثيرًا في البلاد الباردة كبلاد الشام.