[والخائف حدوث المرض].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
وليس كل خوف حقيقيًّا، فالخوف الوهمي ليس بحقيقة ولا يعذر بترك الجماعة فيه أما إذا كان المرض شديد كأن يكون طاعوناً أو ما شابهه من الأمراض السريعة الانتشار فإنه يعذر معه أو خوفًا منه لحديث: «فر من المجذوم...» الخ.