قال شيخنا رحمه الله تعالى:
ذهب إلى جلسة الاستراحة الشافعية، وانتصر لذلك الحافظ ابن حجر في فتح الباري، وأنكر جلسة الاستراحة الحنفية وبعض الحنابلة.