اختار شيخنا رحمه الله تعالى:
أن الشمس تطهر بقعة الأرض التي أصابتها النجاسة وذلك خاص بما كانت الشمس عليه حتى تغرب كالصحراء بخلاف البيوت التي تدخل فيها الشمس وقتًا معينًا.