[ومن خاف أو أمن في صلاته انتقل وبنى].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
يعني إذا صلى صلاة ثم عرض له سبب مخيف أثناء الصلاة فإنه ينتقل إلى صلاة الخوف وعكس ذلك، إن يصلي صلاة الخوف لعذر ثم يزول العذر في أثناء الصلاة فإنه ينتقل إلى صلاة الأمن.