في المتن: [ثم الأتقى].
قال شيخنا رحمه الله تعالى: ولم يذكر المصنف الإسلام؛ لأن الناس في ذلك الوقت كان بين إسلامهم تفاوت، أما اليوم فالغالب أنه من حين يولد فهو مسلم.