ولما ذكر الماتن الغسل [لطواف الوداع والمبيت في مزدلفة ورمي الجمار].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
والصحيح أنـه لا دليل على ذلك؛ لأننا إذا قلنا أنـه اغتسل في عـرفـة لنشاطه فليس هناك فرق بعيد عن مزدلفة وكذلك ليوم العيد الأكبر.