قال في المتن: [والبصير].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
ومنهم من فضَّل الأعمى لأدلة، كاستخلاف النبي صلى الله عليه وسلم لابن أم مكتوم.
وأما تعليلهم فقد قال الذين فضلوا الأعمى أن الأعمى أولى في ضبط صلاته؛ لأنه لا يرى ما يشغله في صلاته.