268-[المخدة سميت بذلك لأن الإنسان يضع عليها خدّه ]
قال المحقق: حاشية(23): "و المخادّ: و ما يزال هذا اسمها ببغداد ، وهي الوسائد وإنما سميت مخدّة لأن الإنسان يضع عليها خدّه عند النوم ".
[الفرج بعد الشدة للتنوخي (2-83) تحقيق عبود الشالجي صادر بيروت].